• أذهب إلى مكان يعتبر من أخطر الأماكن في لبنان

    عندما كنت في سن العاشرة من عمري في مدينة بيروت يوجد مكان يقال عنه سوق الحرامية هذا السوق تحدث فيه جرائم عديدة في كل شهر وحدث لي في مره من المرات أن شاهدت جريمة قتل  أمام عيني ولكن لم أستطع فعل شي والتدخل 

    بداية القصة 

    كان أخي يعمل في محل للصيانة الجولات فحدث يوما أنا أحتاج للذهاب إلى ذالك السوق فطلب إجازة من صاحب المحل لكي يذهب إلى السوق ويتبضع ويشري الاشياء النواقص للمحل فقررت أنا ان أذهب معه لكي أتنفس عن نفسي فقبل

    دخولنا سوق الحرامية

    عند بداية دخولي للسوق كنت أشعر بشي غريب في هذا المكان لم أرتح فيه ابدا وكان لاول مره أدخل فيه هذا السوق سمي هذا بسوق الحرامية لان أغلب الاشياء الموجوده في هذا السوق مسروقة 

    بداية المشكلة وبدء القتال

    كان يوجد هنالك شخصين يتشاجران بصوت عالي لم نعطي إنتباهنا لهذا الشجار في الواقع إعتقدنا بأنه شجار سرعان ماسينتهي لكننا تفجاءنا بقيام الاخر بظربه بعصى غليظة حطمت رأسه بعد هذه الحادثة حضرت الشرطة وقامت بإخلاء وإغلاق السوق نهائيا وكانت تلك أول ليلة وأخر ليل رأيت فيها ذالك السوق


    تعليقك
  • أريد أن أخبركم عن قصتي عندما كنت طالبا  في الصف الاول ثانوي اردس في المدرسة في مدينة مكة المكرمة حيث كنت في الصف الاول الثانوي ولازلت في عمر 17 سنة كالمعتاد أذهب إلى المدرية كل يوم وفي أحد الايام جأءت فكرة في رأسي أن أتغيب عن الدراسة وكان يوم الأربعاء

    حصول مضاربة عنيفة

    في الساعة صباح بينما أنا أهم للذهاب إلى الكفتريا سمعت صراخا شديدة قادما من الكفتريا فهرعت مسرعا لارى مالذي يحدث هناك فإذا ارى رجلين يقومان بإعتدى على عامل المحل وكان ضرب مبرحا  حاولت التدخل لفض الحراك ونزع الة حادة من احد المتضاربين

    إغماء عامل المحل

    إستطعت ان أسيطر على الوضع وان اقوم بإبعاد الاشخاص في هذا الوقت تجمهر الناس معي لفض العراك كنا في موقف ذهول أريد أن أعرف مالذي حل بالعامل حيث إني كنت شاهدتهم يضربونه ضربا مبرحا فإذا بالعامل أغمي عليه لحصوله على ضربة في الرأس

    هروب الشخصين من المكان

    بعد فض العراك قاما الشخصين بالهرب من المكان فورا دون ان بنتبه أحد لهروبهما لانا كنا نحاول ان نعرف هل العامل مازال حيا ونحاول إسعافه شخص واحد يقول بانه يعرف هؤلاء الاشخاص وقد يكونوا في حالة سكر شديد لانهما دائما على هذا الحال

    حظور الشرطة وإعتراف العامل بالقصة

    عند حظور الشرطة لاخذ التحقيقات حل القضية يسألني الظابط عن ما إذا كنت أعرف هؤلاء الاشخاص أجبته باني لا أعرفهم وقد جيئت إلى هنا بالصدفة لكي أشتري لي شيئا من الكفتريا وحصل ماحصل ولحسن حظ العامل كان هنالك مصتوصف قريب من المكان تم اسعاف العامل وقال بأنهما كان يريدان كرز دخان فقال بأنه لا يوجد لديه لانهما إعتادا على تهديده وأخذ منه دخان كل يوم

    حقيقة موقف لا ينسى من ذكرياتي !!


    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات